ثُمَّ ءَاتَيْنَا مُوسَى الْكِتَٰبَ تَمَامًا عَلَى الَّذِيٓ أَحْسَنَ وَتَفْصِيلٗا لِّكُلِّ شَيْءٖ وَهُدٗى وَرَحْمَةٗ لَّعَلَّهُم بِلِقَآءِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ