وَلَوْ أَنَّ قُرْءَانٗا سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبَالُ أَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الْأَرْضُ أَوْ كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتَىٰۗ بَل لِّلَّهِ الْأَمْرُ جَمِيعًاۗ أَفَلَمْ يَاْيْـَٔسِ الَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ أَن لَّوْ يَشَآءُ اللَّهُ لَهَدَى النَّاسَ جَمِيعٗاۗ وَلَا يَزَالُ الَّذِينَ كَفَرُواْ تُصِيبُهُم بِمَا صَنَعُواْ قَارِعَةٌ أَوْ تَحُلُّ قَرِيبٗا مِّن دَارِهِمْ حَتَّىٰ يَأْتِيَ وَعْدُ اللَّهِۚ إِنَّ اللَّهَ لَا يُخْلِفُ الْمِيعَادَ