وَمَا كَانَ لَهُۥ عَلَيْهِم مِّن سُلْطَٰنٍ إِلَّا لِنَعْلَمَ مَن يُؤْمِنُ بِالْأٓخِرَةِ مِمَّنْ هُوَ مِنْهَا فِي شَكّٖۗ وَرَبُّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ حَفِيظٞ